عاصفة ثلجية يكشف-تحت عنوان علب لعبة بطاقة 22 مارس 2013 ويستند شرح الصورة حجر الموقد حول شخصيات مألوفة من العالم علب اللعبة وقد اتخذت عاصفة ثلجية الأغلفة لعبة فيديو جديدة فقد تم تطوير - لعبة بطاقة للتحصيل. دعا حجر الموقد: أبطال علب، ويستند لعبة المبارزة حول بطاقات اللاعبين جمع. والمباراة ستكون مجانية للعب في أن الناس يمكن أن تكسب بطاقات عن طريق اللعب، لكنها لن تقدم أسرع عن طريق شراء بطاقات في المخازن. وقال عاصفة ثلجية حجر الموقد كان يمر اختبار داخلي لكن سيفرج عنه قبل نهاية عام 2013. وقال روب باردو، الرئيس التنفيذي لعاصفة ثلجية قوية خلال عرض تقديمي حول حجر الموقد في مؤتمر الألعاب باكس الشرق تستند البطاقات في لعبة حول الشخصيات، ونوبات والتحف الفنية من العالم عاصفة ثلجية قوية في علب لجعلها مألوفة على الفور للاعبين. وقال ان عبوة من خمس بطاقات يكلف نحو 1 $ (60P) لكل منهما. يتم نسخ بطاقات اشترى في المتاجر في لعبة على الانترنت التي تسمح للناس مبارزة مع لاعبين آخرين تدعو الأسلحة، ونوبات وأتباع للمساعدة في هزيمة الخصم. يمكن تحويلها تكرار بطاقات الانترنت إلى "الغبار غامضة" التي يمكن تخزينها واستخدامها بعد ذلك لصياغة بطاقات نادرة اللاعبين بحاجة للقيام بعمل أفضل في المبارزات. حاليا، لا يوجد اتصال مباشر بين علب من العالم واللعبة حجر الموقد. ومع ذلك، فإن الناس بحاجة حساب بليزارد Battlenet تلعب لعبة بطاقة. سيكون للعب على أجهزة الكمبيوتر، أجهزة ماكينتوش وعلى أقراص أبل. حجر الموقد يمكن أن تواجه منافسة من لعبة استوديو موجانج التي تطور لعبة مماثلة دعا مخطوطات. وبالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من غيرها من بطاقة تحصيل فيديو ألعاب راسخة مثل المبارزة من Planeswalkers. نجاح باهر، وقال من الداخل أوليفيا غريس، وهو محرر مساهم في موقع الألعاب عبر الإنترنت لعبة كانت "بالتأكيد لا" ما هي والألعاب حريصة آخرين كانوا يتوقعون، "هذا شيء من مفاجأة، نعم، وانه ليس من الرائع أن يكون هناك مشاعر خيبة الأمل" وقالت هيئة الإذاعة البريطانية. على الرغم من هذا، وقالت: حجر الموقد بدا جيدا معا. "إن نموذج العمل القائم على microtransaction مجانا للعب هو مسعى جديد لعاصفة ثلجية قوية، ونأمل أنها سوف تنفيذه بشكل جيد"، وأضافت. "أيضا، بالنظر إلى وجود واو لعبة التداول البطاقة، فإنه سوف يكون من المثير للاهتمام معرفة ما إذا كان هناك أي إدماج TCG إلى هذا واحد جديد." مشاركة هذه القصة عن تقاسم
No comments:
Post a Comment